اعترافات الطيارين الإسرائيليين.. الحقيقة المروعة لبروتوكول هانيبال في مجزرة الـ 7 من أكتوبرالوقت- في فضيحة مدوية تعصف بما تبقى من صورة “الجيش الأخلاقي” التي طالما حاولت "إسرائيل" تسويقها للعالم، خرجت إلى العلن اعترافات صادمة لعدد من الطيارين الإسرائيليين، أكدوا فيها أنهم قصفوا مستوطنات إسرائيلية خلال هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ليس استجابةً لهجوم خارجي، بل تنفيذاً لما يُعرف في المؤسسة العسكرية الصهيونية بـ"بروتوكول هانيبال"، الذي يقضي بإبادة أي هدف قد يُحتجز فيه جنود أو مدنيون إسرائيليون خشية وقوعهم في الأسر، هذه الاعترافات، التي وردت في كتاب جديد نُشر في تل أبيب أواخر سبتمبر 2025، تمثل شهادة دامغة على طبيعة الكيان الصهيوني القائمة على التضحية بمواطنيه متى ما اقتضت الضرورة العسكرية أو الأمنية ذلك، مهما كانت وحشية الوسيلة.
خطة ترامب لغزة... اختبار جديد للخذلان الإستراتيجي للعالم العربيالوقت - يبدو من إصدار مثل هذه البيانات أن هذه الدول تعتبر القضية الفلسطينية ورقة مساومة للحفاظ على علاقاتها مع واشنطن، وتطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني (في إطار الإستراتيجية الأمريكية للمنطقة)، وحتى لاكتساب امتيازات أمنية وعسكرية.
بين مشاهد الإنقاذ ورسائل الدم.. كيف تكشف رسالة القسام للصهاينة الفارق بين من يحمي الأرواح ومن يسعى للإبادة؟الوقت- في واحدة من أكثر الرسائل المصوّرة إثارة للجدل منذ اندلاع الحرب الأخيرة على غزة، بثّت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مشهداً مصوراً يظهر عملية إنقاذ جندي إسرائيلي أسير من تحت أنقاض نفق دمره القصف الإسرائيلي جنوب غزة، ظهر في المقطع عناصر القسام وهم يخرجون الجندي من تحت الركام بعد أن كاد يلفظ أنفاسه الأخيرة، في الوقت الذي كان طيران الاحتلال يواصل قصف كل ما هو حي في المنطقة، الرسالة التي أُرفقت بالفيديو كانت موجّهة للجندي نفسه، وقد جاء فيها: “ستعود إلى الجيش الذي حاول قتلك، بينما نحن أنقذناك من الموت”.
استهداف طواقم الإغاثة في غزة.. جريمة حرب غير مسبوقة إلا لدى كيان الاحتلال الإسرائيليالوقت- منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، لم تكن معاناة الفلسطينيين مقتصرة على القصف الجوي والبري والبحري العنيف، بل اتخذت بُعدًا أكثر خطورة تمثل في استهداف متعمد ومتكرر لطواقم الإغاثة والفرق الطبية، من أطباء ومسعفين ومتطوعين، وحتى العاملين في مؤسسات الإغاثة الدولية، هذا الاستهداف لم يكن حادثًا عرضيًا أو نتيجة "أخطاء عسكرية" كما اعتادت "إسرائيل" أن تبرر في الماضي، بل جاء ضمن سياسة ممنهجة تشهد عليها عشرات التقارير الحقوقية والإنسانية، ليجعل من غزة "المقبرة الأكبر" للعاملين في المجال الإنساني في العصر الحديث.
اعتذار نتنياهو لقطر: مناورة سياسية تكشف هشاشة الموقف القطري واستمرار نهج العدوان الإسرائيليالوقت- لم يكن الاعتذار الذي قدّمه رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى قطر حدثاً عادياً في سياق العلاقات السياسية المعقّدة في المنطقة، بل كان محطة كاشفة لطبيعة الحسابات التي تديرها الدوحة من جهة، وللنوايا الحقيقية للكيان من جهة أخرى. فالغارة الإسرائيلية على العاصمة القطرية الدوحة في التاسع من سبتمبر 2025 لم تكن مجرد خطأ عابر أو حادثة يمكن تجاوزها باعتذار بروتوكولي، لقد أسفرت عن سقوط ضحايا بينهم مواطن قطري، وأدّت إلى انتهاك صارخ للسيادة الوطنية، ما شكّل صدمة للرأي العام القطري والعربي، وأثار موجة من الغضب تجاه الاستهتار الإسرائيلي بالقوانين الدولية وبالحدود السيادية للدول.
الوقت- أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم الاحد، تنفيذ عملية عسكرية نوعية بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2 الانشطاري متعدد الرؤوس مستهدفاً أهدافاً حساسة عدة، في منطقة القدس المحتلة.
اليمن يجدد وقوفه إلى جانب المقاومة الفلسطينية ويدعو لإنهاء الاحتلالالوقت- أكدت وزارة الخارجية والمغتربين في اليمن وقوف الجمهورية اليمنية الكامل إلى جانب حركة المقاومة الإسلامية ’حماس’ وبقية الفصائل الفلسطينية، في كل قراراتها ومواقفها لمواجهة الاحتلال الصهيوني والدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وآخرها موقفها الإيجابي من الخطة المطروحة لوقف العدوان.
حماس: الحركة لم تقبل أو ترفض خطة السلام الأمريكية "بشكل كامل"الوقت- قال "وليد كيلاني"، المسؤول الإعلامي لحركة "حماس" في لبنان، إن الحركة لم تقبل أو ترفض خطة السلام الأمريكية "بشكل كامل"، بل تعاملت معها بشكل مسؤول، مع التركيز على وقف إطلاق النار كأولوية.
المقاومة الفلسطينية: رد حماس يعكس موقفا وطنيا مسؤولا يعبر عن إجماع الفصائلالوقت- أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية أن الرد الذي قدمته حركة حماس على المقترح الأمريكي جاء نتيجة موقف وطني مسؤول، نابع من مشاورات معمقة بين فصائل المقاومة، بهدف الوصول إلى اتفاق يتوافق مع مصلحة الشعب الفلسطيني ويضمن إنهاء معاناته ووقف حرب الإبادة المستمرة بحقه.
العالول:حملات كسر الحصار لن تتوقف رغم القمع والاختطافالوقت- أكد عضو اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، زياد العالول، أن اعتراض الاحتلال الإسرائيلي لأسطول الصمود شكل جريمة جديدة تضاف إلى سجل جرائمه، لكنه في الوقت ذاته كشف عن عزلته المتزايدة أمام الرأي العام الدولي، مشدداً على أن حملات كسر الحصار لن تتوقف رغم القمع والاختطاف.
ترحيب دولي بموافقة حماس علی خطة وقف اطلاق النار في غزةالوقت- رحبت عدة أطراف إقليمية ودولية برد حركة حماس على خطة وقف إطلاق النار في غزة، معتبرة أنه تطور إيجابي يفتح نافذة أمل جديدة لوقف الحرب وحقن الدماء، وسط دعوات متزايدة لالتقاط الفرصة وتحويلها إلى اتفاق دائم يعيد للقطاع بعضا من الاستقرار المفقود.
11 سفينة تُبحر من إيطاليا نحو غزة بهدف كسر الحصارالوقت- أعلن تحالف أسطول الحرية، أن 11 سفينة تواصل رحلتها من إيطاليا متجهة نحو غزة، بهدف كسر الحصار غير القانوني الذي يفرضه كيان الاحتلال على القطاع.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
نوبل للسلام عام 1974.
فور وقوع مجزرة صبرا وشاتيلا، قررت اللجنة اعتبار عمليات القتل هذه جزءاً من تحقيقاتها، فخصصت فصلاً كاملاً في تقريرها للموضوع، وصدر الحكم النهائي في عام 1983.
وأوضح تقرير هذه اللجنة، أن السلطات أو القوات الإسرائيلية كانت متورطةً بشكل مباشر أو غير مباشر في مجازر مخيمي صبرا وشاتيل ...
نوبل في الآداب لهذا العام للكاتب النرويجي جون فوس (64 عاماً)، وهو أحد أبرز الكتّاب المسرحيين في بلاده، وقد كتب نحو 40 مسرحية، إضافة إلى الروايات والقصص القصيرة وكتب الأطفال والشعر والمقالات.
وأعلن السكرتير الدائم للأكاديمية السويدية، ماتس مالم، عن الفائز بالجائزة، يوم الخميس 5 أكتوبر، في ستوكهولم.
...
نوبل للسلام، موجة من الدهشة والاستغراب، وحتى السخرية، على الصعيدين الشعبي والدولي. فعندما يرشّح من يُتهم بارتكاب جرائم حرب في غزة رئيسًا أميركيًا دعم حروبًا وصراعات وعمليات تطبيع مثيرة للجدل، فإن السؤال المحوري يصبح: من يرشّح مَن؟ ومن أجل أي سلام؟
من هنا، سنحاول قراءة هذا الترشيح في سياقه السياسي وا ...
نوبل للسلام، أي سلام هذا؟!.
الكاريكاتير يفضح: كاتس يقود الدبابة إلى لجنة نوبل
في مشهد كاريكاتيري ساخر، نشرت يديعوت أحرونوت رسمًا يُظهر وزير الأمن كاتس وهو يقتحم اجتماع لجنة جائزة نوبل للسلام، يقود دبابة تحمل صورة ترامب، المفارقة الساخرة تختصر عبثية المرحلة: من يقودون الحرب يطمحون لجائزة السلام!
ب ...
نوبل للسلام، إلا أن شعاراته التي أطلقها بشأن إحلال السلام في أوكرانيا وغزة، لا تزال مجرد وعود لم تجد طريقها إلى التنفيذ.
فعلى الرغم من ادعائه خلال حملته الانتخابية بأنه قادر على إنهاء الحرب في أوكرانيا خلال 24 ساعة، إلا أنه اعترف مؤخرًا بفشله في تحقيق وقف إطلاق النار هناك، ووجّه انتقادات حادة إلى ا ...
نوبل التي رشّح لها نتنياهو الرئيس الأمريكي، فهي ليست سوى مهزلة سياسية، تعكس إلى أي مدى وصل تزييف الحقائق وقلب المعايير، كيف يُرشّح من يمارس الإبادة والتهجير، ويقود سياسة استيطان وتهويد وعدوان مستمر، لجائزة تُمنح لمن يسعى للسلام؟
مخطط التهجير: التهديد المستمر
ليست مصر والأردن بعيدتين عن المخطط الإس ...
نوبل للسلام، مشيداً باتفاقيات آبراهام بوصفها “إنجازاً تاريخياً”، زاعماً أنها “حوّلت الشرق الأوسط” وخطت خطوةً كبيرةً نحو السلام والاستقرار الإقليمي.
لكن صحيفة “نيويورك تايمز” أشارت إلى أن ذلك يتناقض تماماً مع الواقع، ففي الوقت نفسه الذي أُشيد فيه بهذه الاتفاقيات، ...
نوبل للسلام، طرحت وسائل الإعلام الفرنسية السؤال التالي: هل يُمكن قصف إيران والفوز بجائزة نوبل للسلام؟ الوقت- تأتي رغبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في نيل جائزة نوبل للسلام نتيجة مزيج من رغبته المُفرطة في الاعتراف الدولي، وتنافسه المستمر منذ عقد مع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وقليل من التحر ...
نوبل للسلام.
الصين
رغم أن بكين ليست لاعبًا رئيسيًا في القوقاز، فإن المنطقة تشكل جزءًا من طريقها البري نحو أوروبا. سيطرة الولايات المتحدة على ممر زنغزور تمثل تهديدًا غير مباشر للمصالح الصينية في هذا المسار التجاري.
نوبل للسلام، فاجأ العالم هذه المرة بمرسوم صاعق يقضي بتبديل اسم “وزارة الدفاع” الأمريكية إلى “وزارة الحرب”.
هذا الإجراء، الذي يتراءى كسخرية مريرة تلسع القلوب، يصدر عن رجلٍ طالما كانت سياساته الخارجية - من الضغط على أوكرانيا وحلف الناتو إلى التقارب مع روسيا - محل طعنٍ وتجريح م ...